قال نيد برايس، اناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية الأميركية، الثلاثا، أنه في الوقت الي تعمل فيه الولايات المتحدة على ضمن وصول المساعدات المخصصة لإعادة إعمار قطاع غزة بسرع وسلاسة، فإن الإدارة تريد أيضا ضما عدم استفادة حركة حماس منها بشكل مباشر.
وقال برايس ردا عل سؤال حول ما إذا كانت إدارة الرئيس لأميركي جو بايدن تشترط آليات محددة لتمرير المساعدات إلى غزة، كالأمم المتحدة أو السلطة لفلسطينية كما ترد انسجاما مع الرغبة الإسرائيلية، كما أعلنا في السبق، نحن ملتزمون بمساعدة الشعب الفلسطيني على إعادة ابناء من العنف الأخير. نحن ملتزمون بتزويد الشعب الفلسطيني بالمساعدة الإنسانية التي يحتاجها في أعقاب أحدا العنف الأخيرة ، من السنوات من سوء الإدارة والإهمال والانتهاكات من قل (حركة) حماس ، اللطة الحاكمة الفعية في القطاع”.
وأضاف لناطق “لذلك نحن لتزمون برؤية أن المساعدات الإنسانة، والإغاثة الإنانية التي يجب أن ذهب إلى الشعب الفلسطيني تذهب إلى حث يجب…لكننا ملتزمون بنفس القدر بضان ما إذا كان ذلك – بالتأكيد المسادات الأمريكية- لا تمكن حماس بأي شكل من الأشكال . لا تمكن حماس ماليًا ، ولا تمكن حماس سياسا” مؤكدا أن الإدرة ستواصل العمل مع شركائنا ، سواء كانت تلك مصر ، سواء كانت الأمم المتحة ومؤسساتها ، لنتأكد من أنه يمكننا القيام بهذين الأمرين: تقديم هذا الإغاثة للشعب الفلسطيني دون أن تذهب هذه الإغاثة إلى خزان حماس”.
وكرر برايس “ما هو أكيد وواضح للغاية، هو أن الأمال الأميركية لن تذهب إلى حماس ، وسنعمل مع الشركاء لنأكد من توزيعها بشكل فعال”
يذكر أن صحيف آل مونتور الأميركية نشرت تقريرا اثلاثاء تقول فيه أن “إسرائيل وحماس تتجهان نحو اتفاق لى آلية لتحويل أموال المساعدات القطرية”.
وقالت الصحيفة ” لقد دأبت قطر خال السنوات الأخية على إرسال مبعوثين لها إلى إسرائي، ومنها إلى قطاع زة، حاملين حقائب مليئة بالنقود، يتم تسليمها إلى ممث عن العائلات الفلسطينية المعوزة لتوزيعها عليهم عبر كاتب البريد كل ستة أشهر، ولكن عبر الآلية الجديدة المُقترحة، سيتم تحويل أموال المساعدات إلى القطاع عبر البنوك الفلسطينية في الضفة الغربية، تحت إشراف من الأمم المتحدة”.
.ولفتت الصحيفة إلى أن “تلك لآلية الجديدة – لتي ستتناول فقط أموال التبرعات ، ويس الأموال المخصة لدفع رواتب موظفي القطاع العام في قطاع غزة – ستضمن يطرة أفضل على تلك الأموال. وفيما يبدو أنها كانت مقترا لمبعوث الأمم المتحدة الخاص للمنطقة، تور وينسلاند، لم تشهد أي اعتراض من إسرائيل وحركة حماس عليها”.