قال سفير إسائيل لدى الأمم المتحدة جلعاد أردان، إن زيارة الرئيس الإسرائيلي رؤوفي ريفلين إلى واشنطن ولقاء الرئيس جو بايدن كانت وداعية لكن الأمريكيين اتبروها زيارة عمل.
وأضف أردان في مقابلة مع صحيفة “يديعوت أحرونوت” أن ريفلين ناقش مع الأمريكين العديد من القضايا الأمنية والسياسية، أبرزها المحادثات النووية في يينا والعلاقات بن إسرائيل وأمريك.
وقل أردن إنه جرى أيا مناقشة وضع السلطة الفلسطينية في واجهة حماس، وقال ريفلين لبايدن لا وجد اليوم حقًا من يروج لعملية سياسة لدى الفلسطينيي، ولم يتم بناء القة ولا تتوقف السلطة الفلسطينية عن لعمل من مبنى الأمم المتحدة ضد إسرايل، وفي مؤسسات محكمة لاهاي، وفي محولة لمقاطعتنا.
وأضاف يفلين لبايدن: “لا توجد فرصة حقيقية لدفع عملية سياسية”.
وبحسب أردان: “كان من المهم أن يسمع الرئيس الأمريكي ذلك ن رئيس إسرائيل”.
وأضا أردن: “لقد تغلغل رسالتان مهمتان للغاية الآن في الوايات المتحدة، الولى هي أن خلافنا شأن العودة إلى الاتفاق النووي أمر شروع،هذا لأن إسرئيل في وضع مختلف نحن في خطر وجودي، والمنظمات من حولا مسلحة من إيران، ويمكن للصواريخ اإيرانية أن تصل إلينا – لكن ليس الوليات المتحدة التي تتعرض لهذه التهديدات في هذه المرحل وربما حتى في العد المقبل”.
وتابع: “الرسالة الثانية هي احفاظ على حرية إسرائيل في العمل، لتضح للأمريكيين أن حتى لو تم التوقي على الاتفاقية القديمة فإن إسرائيل ليست ملتزمة بها وبايدن يحترمها ويفهمها.