آلاف الفلسطينيين يستجمون على شاطئ بحر غزة.
تتوافد الزحوف بشرية إلى شاطئ البحر، هرباً من حر الصيف الذي لم تفلح المراوح الأرضية في هزيمته، فهو المتنفس الوحيد لآلاف من العائلات التي اكتوت بنار الحصار.
و يتزايد توافد الأهالي على شاطئ البحر في فترات انقطاع الكهرباء التي تصل لأكثر من ثماني ساعات وعدم وجود بديل، وهو ما يجبرهم على أخذ بعض الحاجيات والذهاب للشاطئ، أفضل من الاكتواء بالحر الذي لا يمكن تحمله.