أكد المتحدث باسم وزارة الخارجية لأميركية، نيد بريس، أن إدارة الرئيس الأميركي، جو بيدن ملتزمة بإعاد فتح القنصلية الأميركية في القدس.
وقال رايس في مؤتمره الصحفي بشأن الرسالة التي وقع عليها 200 عضو من أعضاء الكوغرس الجمهوريين، التي طالبت بايدن بعدم إعادة فتح النصلية، ” لقد كنا واضحون للغاية بشأن هذا الأمر – عزما إعادة فتح القنصلية في شهر أيار الماضي؛ وكنا واضحون أيضا في شهر تشرين الأول الماضي (في أكيدنا على ذلك)، ليس هناك أي تغير ي موقفنا”.
وعاد وكرر رايس للمرة الثالة على التوالي في ؤتمره الصحفي الأبعاء، القول “لقد كنا واضحين للغاي بشأن نوايانا. وسعتم ذلك من وزير اخارجية (آنتوني بلينكن) عدة مرات (بأ القنصلية ) سيتم إعادة فتحها في القس”.
وكان حوالي 200 جمهوري في مجلس النواب الأميركي قد وقعوا على رسالة موجهة إلى الرئيس الأمريكي جو بايدن، الاثنن، 1 تشرين الثاني 2021، يعبرون فيها ع معارضتهم الشديد لعزم إدارة الرئيس بايدن إعادة فتح القنصلية الأميركة في القدس، فيما نت منظمة اللوبي الإسرائيلي القوية “إيباك” حملة مكثفة لإقناع عدد أكب من النواب، أو ممرسة الضغوطات الشيدة عليهم، من أجل اتخاذ موقف معارض من القنصلية أيضا.
وتدعي الرسالة، بقيادة النائب لي زيلدين (من ولاية نيويورك) وهو عضو الكونغرس اليهودي الوحيد من الحزب الجمهوري ف مجلس النواب، (وأرب النواب المقربن من إيباك)، وشار في رعايتها 199 عضوًا جمهوريًا في مجس النواب، بما في لك زعيم الأقلية في مجلس النواب كيفن مكارثي (جمهوري ن كاليفورنيا)، تدعي أن إعادة فتح القنصلية أمام الفلسطينيين ” تتعارض مع قانون سفارة القس لعام 1995 الذي أصح قانونًا ، وأعيد التأكيد عليه في السنوات الأخيرة، بدعم ساحق من الحزبن “.
وقال مسؤول أميرك رفيع المستوى لصحيفة القدس المحلية، طلب عدم الكشف عن هويته، عصر الأرباء، من الممكن أن تضح الصورة أكثر بعد تمريري الميزانية الإسرائيلية في الكنيست الإسرائيلي.
وبشأن موقف إدارة ارئيس بايدن التقرر الصادر عن الأمم المتحدة الثلاثاء، الذي أشار إلى إن عمليات هدم منازل الفلسطينيين من قبل قوات الاحتلال اإسرائيلي زادت بنبة 21 في المائة، قل برايس “نعتقد أه من الأهمية بمكان أن تمتنع الأطرا عن اتخاذ إجراء أادية الجانب يؤدي إلى تفاقم التوترات ويقوض الجهود البذولة لدفع حل الدولتين المتفاوض عليه. وهذا يشمل بالتأكيد هدم المنازل .
كما أعاد برايس التأيد على موقف حكومته المعارض بشدة للستيطان، قائلا، “لقد أوضحنا موقفنا من هذا فيالأيام الأخيرة. موقفنا لم يتغير. لقد سمعتموي أناقش موقفنا بشأن الخطوات والخطوات أحادية الجانب لتي تؤدي إلى تفاقم التوترات وتضع ح الدولتين المتفاض عليه بعيد المنال. وما زلنا نعتقد ن النشاط الاستيطني يندرج في هذه افئة”.