قل إقامة السلطة الفلسطينية، عقب توقيع اتفاقية أوسلو ي 1993، جمعت الثورة الفلسطينية علاقات مميزة مع السويد بدأت في السبعينات من القرن الماضي حيث افتتحت حركة تح مكتباً إعلاميً لها، في المملكة، وأقامت اتصالات علاقات مع الحزب الاشتراكي الديمقرطي، واستمرت السود لاحقاً في دعمها بعد قيام السلطة، لكن قضايا الفساد لتي تجمع التقاري الدولية والمحلي، على أنها تتغلل ي الجسم الحكومي الفلسطيني، يبدو أنها قد تزعزع هذا الدعم.
في تشرين أول/ أكتوبر 2014، أعلنت السود عن اعترافها بدولة فلسطين، وكانت ول دولة في الاتحاد الأوروبي تقدم عى مثل هذه الخطوة، وهو ما أثار غضب دلة الاحتلال الإسائيلي وترحيباً رمياً فلسطينياً، بقيت العلاقات البلوماسية “شبه مقوعة”، بين السويد و”إسرائيل”، حتى عادت مؤخراً، بإعلان رسمي من وزير خارجية الاحتلال، يائير لابيد، وهو ما اعتبره كثيرون ضربة للدبلوماسية الفلسطينية وإشارة إلى “التقصير