في معرض إجابته عن سؤال حول الحل البديل ع الصفقة النووية مع إيران، رأى مستشر ترامب السابق للأمن القومي جون بوتون أن الحل يكمن ي العمل على الإطاحة بالنظام القائم هناك.
وشدد بولتون/ خال لقاء مع قناة “وسيا اليوم، على أن الصفقة النووية ع إيران “بها عيوب حيث أقرت في عام 2015 ولم تتحسن مع الوت”.
لقت المستشار الأريكي السابق لشؤو الأمن القومي إلى أن أفضل خطوة في اتعامل مع إيران ترتكز على الأخذ في الاعتبار “عدم شعبية نظام إيران وإحدث شرخ بين القيادات العليا والحرس اثوري والقوات الملحة”.
وواصل الحديث في هذا الاتجاه قائلا: “النظام غير شعبي في إيران هذا هو اأساس. من خلال تغير النظام في إيران يمكن اتخاذ القراات الاستراتيجية ناك بأن يمتنعوا عن الحصول على أسلح نووية”.
وحين لفت الإعلامي الذي أدار الوار إلى أن آخر محولة أمريكي للإطاة بالنظام في إيران كانت ضد محمد مصدق في عام 1953، وهو ريس وزراء منتخب ديمقراطيا، رد بولتون قائلا: “أطحنا مع البريطانيين بمصدق ولكن الأساس كان لأنه أخل بالدستور الإيراني حينها وعتقد أن معارضة شعبية كانت هناك ضده”.
وعد الحديث عن الحد ن الأسلحة الاسترتيجية، ذكر بولتو، أن الصين تبني أفاقا للصواريخ الستراتيجية بالمئات.
وأشار بولتون إلى أن هذه الأنفاق يمكن ن توضع بها صواريخ تحمل رؤوسا نووية مشيرا أيضا إلى أ إمكانيات بكين النووية تتوسع بسرعة.
وقال بولتون بهذا الشن: “يمكن أن نتحدث عن مستقبل الصين ااقتصادي لاحقا. أعتقد أن بها مشاكل كصيرة لا يعرف عنها الناس. ما قلته أنني أعتقد أن علينا الإقرار بأننا لم تد في عالم ثنائي اقطب نوويا، روسيا والولايات المتحد، كما كان الأمر عيه في الحرب الباردة مع قوات نووية صغرى لفرنسا وبريطانيا والصين. الآن إذا أردت الحد من الأسلحة النووية فإجراء المحادثات الثنائية لم تعد له فائدة. الصين نبني أنفاقا للصواريخ الاستراتيجية بالمئا، يمكن أن توضع به صواريخ تحمل رؤوسا نووية وتتوسع إمانياتها النووية سرعة.
وكنت أقول دائم قبل أن أتولى المصب وخلاله وبعد أن تركته إن أي محادثات حول الأسلحة الستراتيجية والنووية يجب أن تضم الصين ولا داعي لأن نتظاهر بأننا تعيش في عالم الحرب الباردة ثنائية القطب”.
وأدلى المستشار الرئاسي الأمريكي الأسبق شؤون الأمن القوم بهذا التصريح ردا على سؤال في مقابلة مع قناة RT دار حو سبب معارضته للاتفاقيات الحد من السلحة الاستراتيجية، وقوله في وقت سابق إن الصين ستصبح اقوى اقتصاد في الرن القادم.