قال رئيس البنك ادولي ديفيد مالبا، اليوم الأربعاء إن الحكومة الفلسطينية تواجه مشكلة كبيرة في المالية العامة والمديوني.
وأضح مالباس خلال مؤتمر صحفي عقده عبر الانترنت لمناسبة انطلاق الاجتماعا السنوية للبنك وصندوق النقد الدوليين في واشنطن، “كن قبل أسبوع في الضة الغربية. هناك مكلة تتعلق بالمالة العامة والديون ونحن نسعى لأداء فضل هناك”.
ولفت المسؤل الدولي إلى زيارته لمحطة معالجة امياه العادمة في الخليل، التي يمولها البنك، ضمن جهود لمساعدة الحكومة الفلسطينية في بناء المزيد من المحطت المشابهة.
وقال: “حتى الآن، إسرائيل هي التي تتولى معالجة المياه العادمة، نريد أن يتم ذلك ف الضفة: في الخليل والقدس وباقي الضفة، بهدف خفض التكايف”.
وتقتطع إسرائيل م طرف واحد، مبالغ هرية من عائدات المقاصة الفلسطينية تقول إنها مقابل ستقبالها لمياه اصرف الصحي القادم من الأراضي الفلسطينية، إضافة إلى دمات أخرى كالكهراء والمياه والتحيلات الطبية، تتجوز بمجموعها 50 مليون دولار شهريا.
ووفقا وزارة المالية، فن إجمالي هذه الاقتطاعات تجاوز 10 ملارات دولار على مدى 14 عاما.
وقال مالباس إن الدول النامية عوما، تواجه مشكلة كبرى فيما يتعلق بلديون، حيث بلغت حصة هذه الدول من الزيادة في الدين الالمي خلال الجائح حوالي 30%، داعيا إلى “إطار عالمي” لخفيف مديونية الدل الفقيرة.
وتابع: “غالبية دول العالم توجه تحديات صعبة فيما يتعلق بالمديونية، لكنها في الدو الفقيرة لم تعد تتمل”.
وتعهد مالباس باعمل مع الدول المتقدمة من أجل توجيه الموارد للدول الأكثر فقرا، وليس للول متوسطة الدخل كما هو الحال حاليا.
من جهة أخرى، أعلن مالاس أن البنك الدولي مول شراء 250 مليو جرعة لقاح مضاد ليروس “كورونا”، مربا عن أمله في أن يبدأ توزيعها على لدول الفقيرة خلا الأشهر القادمة.
وأشا رئيس البنك الدولي لـ”تفاوت كبير” ي عمليات التلقيح بين الدول المتقدمة والدول النامية يضا في القدرة المالية لإنعاش الاقتصاد، لافتا إلى أن لدى البنك الدولي رامج لتقليل الفجة في توزيع اللقاحات والإنعاش الاقتصادي، بما في ذلك في منطقة الشرق الأسط.
قال: “البنك الدولي يدعم الدول الأفر أكثر من أي وقت مضى، ولدينا حوالي 150 برنامجا لتوفير لرعاية الصحية، عر منح وقروض ميسرة”.