أعلن مستشفى هداسا الاسرائيلي ،مساء اليوم، عن إسشهاد الدكتور المدسي حازم الجولاني الذي أعدمته قوا الاحتلال بعد اطلاق النار عليه عند باب المجلس، أحد أبواب المسجد الأقصى بزعم محاولة تنفذ عملية طعن في اللدة القديمة بالقس المحتلة
وأطلق الاحتلال الإسرائيلي، اليوم، الجمعة، النار على طبيب مقدسي في الأربعينيات من عمره، قرب باب المجلس في البلدة القيمة في القدس، ما دى إلى إصابته بجراح بالغة خطيرة.
وأوضحت مستشفى هداسا هار هتسوفيم الاسرائيية، أن منفذ عملية الطعن في القدس حالته حرجة وتجري محولات في غرفة الطوارئ لانعاشه بعد إابته بأعيرة ناري في الجزء العلوي ن الجسم.
وزعم الاحتلا أنّ الشاب حاول طن أحد أفراد شرطة لاحتلال المتواجدين في المكان. لكنّ بيانًا لاحقًا للرطة قال إن الشرطي أصيب بجراح طفيفة جراء شظية من إطلا النار وليس الطعن.
وأوضحت قناة كان العبية، أن منفذ عملية الطعن في باب المجلس من سكان شرق القدس، يبلغ من العمر 50 عاما، أصيب بالراص وحالته متوسطة
في اسياق، أفادت اذاع الجيش الاسرائيل، بإصابة مجند م حرس الحدود في عمية الطعن في القدس، وتم إطلاق النار على المنفذ.
فيما ذكرت ناة كان الاسرايلة، أن الشرطي يبل من العمر 19 عامًا وأصيب بجروح طفيفة في ساقه في محاولة طعن، عند بوابة المجلس في البلدة الديمة بالقدس. مشية أنه تم توقيف منذ العملية.
وأغلق الاحلال الإسرائيلي اأبواب المؤدّية إى البلدة القديمة في أعقاب إطلاق الار.
يأتي إطلاق النار في ظلّ الأوضاع التوترة التي تشهده البلاد إثر تمكّن ستّة أسرى، فجر الإثنين الماضي، من لهروب من سجن جلبوع ولم تستطع قوات الأمن الإسرائيلية العثور إليهم إلى لآن.
وتنصب قوات الجيش الإسرائيلي حواجز في كافة أنحاء الضة الغربية، فيما تنصب قوات الشرطة اإسرائيلية حواجز اخل إسرائيل، ومن الجليل شمالا وحتى تل أبيب في وسط اللاد، في وقت تتحدث فيه وسائل إعلام إسرائيلية عن أنه ل توجد لدى أجهزة اأمن أدنى فكرة حتى الآن حول مكان تواجد الأسرى الستة، سط تقديرات بأنهم تفرقوا وأن قسما مهم دخل إلى الضفة القسم الآخر ما زال في اراضي الـ48