يواصل الرئيس الفلسطيني محمود عباس سياسة القصاء ورفض رأب الصدع وانهاء الانقسام مع حركة حماس، والممتد منذ 15 عاما.
عباس الذي بسط نفوذه عل الضفة الغربية منذ الانقسام عام 2006 ما زال يناور في انجاح ملف المصالحة، وطي الخلاف الطول مع غزة.
المصلحة في اتمرار الانقسام
في كل رة تتفق فيه حركتا فتح وحماس على انهاء الانقسام بشكل امل، بعد مارثون طويل من المحادثات اللقاءات، تتعكر لأجواء فجأة، وتبأ معها تراشق وتبادل التهم.
في أكثر مناسة وقعت الحركتان على اتفاقيات لانهاء الانقسام وبرعاية دول عربية ودولي، لكن هذه الاتفاقيات سرعان ما تنها لأسباب غامضة وغير واضحة.
كثيرة هي الأيم التي نام فيها افلسطينيون على أخار الوحدة وانهاء الانقسام، لكنهم يستقيظون على أخبار انهيار هذه الاتفقيات.
عباس والانقسام
يرى مراقبون أن الرئيس حمود عباس هو من يف في كل مرة وراء انهيار محادثات المصالحة الفلسطينية في كل مرة تقترب فيه الحركتان من نقة الصفر، يستحدث فيها عباس نقاط خلاية جديدة لافشال الجهود بشكل نهائي، والعودة للمربع اأول.
ويؤكد مراقبون أن مصلحة سياسية شخصية بحتة تدفع عباس لافشال المصالحة في كل مرة، منها استمراره في رئاسة السطة الفلسطينية دو وجود خطر على كرسه، حيث يعتقد عباس أن حماس تشكل تهديدا حقيقيا لملك عبس وما بناه طيلة اسنوات الماضية.
قبل أشر، أصدر عباس مرسوما رئاسيا يعلن في عدم عقد الانتخابات التشريعية، بحجة أنه لا انتخابات دون القدس لكن الحيقة كما يراها سياسيون، أن التأجيل ببه التقارير الت تحدثت عن تصاعد قة وشعبية حماس بعد حرب غزة الأخيرة وتراجع شعبية عباس فتح، الأمر الذي زاد خشية عباس من فوز حماس بالانتخايات، وتشكيلها للحكومة الفلسطينية.
وساطة منيب المصري
قبل أيام، انتشر على وسائل الواصل الاجتماعي ويقة قيل إنها لمراسلة بين رجل الأعمل منيب المصري والرئيس الفلسطيني محمود عباس حول مبادة لإنهاء الانقسا واستعادة الوحدة الوطنية.
وجاء في الوثيقة أن اجتماعًا عُد مع قيادات بحركة حمـاس تضمن نقاشً حول مطلب حكومة اوحدة الوطنية والعتراف بقرارات “الشرعية الدولية”.
رد عاس الصادم
حملت الوثيقة التي تم تسريبهت ردًا من الرئيس عبس جاء فيه: “المطلوب من حركة حمـاس حتى تكون شريكة أن تعترف بشكل رسمي وبوقيع إسماعيل هنـة بقرارات الشرعي الدولية” وتضمن لرد أن عدم تنفيذ ذه المطالب لا يكون مع الحركة حوار
وثيقة مسربة، لمراسلة بن الرئيس الفلسطيي محمود عباس ورجل الاعمال الفلسطيني منيب المصري، تتلق بمبادرة لانها الانقسام