كشفت القناة 13 البرية، مساء اليوم الأحد، تفاصيل مثيرة حول حادثة إصاب جندي إسرائيلي بجروح خطيرة على حدو قطاع غزة أمس الست.
والت القناة العبرة، إن مطلق النار جاه الجندي الإسرئيلي أمس على حدود غزة، قد أطلق 3 رصاصات إحداها أصابت أس الجندي من مسافة صفر.
وأوضحت وفقًا للحقيقات أن الجيش الإسرائيلي زعم أن طلق النار أخفى السلاح في ملابسه وسبه قبل ثوان من إطاق النار، لذا لم تم ملاحظته من قبل قوات الجيش.
وأفاد التقيق، بأن المُصاب وصل إلى المستشفى عد 51 دقيقه من إصاته.
أضافت القناة العرية أن التحقيقات أظهرت أن حادثة محولة خطف سلاح الجندي تمت في فتحة قريبة من الفتحة الأخى التي تم إطلاق انار منها تجاه الجندي المصاب (أي حادثتين مختلفتين).
وتابع: “في الحادثة الألى أمسك الجندي مسدسه وأطلق النار عى الفلسطيني الذي حاول اختطاف سلاحه وقام بتحييده”.
وأشارت القناة العبرية إى أن فرقة غزة لم تكن مستعدة لمثل هذ السيناريو وكانت تتوقع أن تمنع حما المتظاهرين من الاقتراب من السياج لحدودي.
ولفتت إلى أن ماس قامت بنشر حوالي 70 مسلحًا بسترا فسفورية لمنع المتظاهرين من الاقتراب من السياج الحددي.
بينت القناة 13 العبرية أنه وعقب تخط نحو 400 فلسطيني لعناصر حماس المنتشرين على الحدود، قات قوات الجيش بالاقتراب من السياج احدودي وفتح تلك الفتحات لاستخدامها في قمع المتظاهرين.
ووفقًا للتحقيقات، فإن الدروس المستفادة من الحادث هو استخدام وسائل أكثر تقيدًا أمام أي مواجهات مستقبلية والتقليل من أي مخاطر ضد قوات الجيش الإرائيلي، واستخدام الفتحات بطرق مختفة.
ويستعد الجيش الإسرائيلي لأيام عصيبة أكثر على الحدود مع قطاع غزة، لاحتالية استئناف الميرات الأسبوع المبل.