قال مسؤولون إسرائيليون كبار، إن ناك احتمالاً كبياً لتصعيد محتمل جديد مع حزب الله، وأنه ستكون هناك جوات أخرى مع لبنان، ولكن يتعين اختيا التوقيت المناسب لأي جولة مفتوحة أ حرب جديدة.
ونقل موقع اي نت العبري (المقع الالكتروني لييعوت أحرونوت)، عن تلك المصادر قوله، إن تل أبيب تفضل حاليًا التركيز على ما وصفته بـ “الدوان الإيراني”، مضيفةً “من الممك أن نضطر في المستبل إلى توجيه ضربة ذكية إلى حزب الله”.
وشار الموقع إلى أن الجيش والأجهزة اأمنية ما زالت يقظة لاحتمال تصعيد ويك ضد حزب الله.
وقالت لمصادر ذاتها للمقع “إسرائيل تفضل إبقاء قرار فتح الجولة في توقيت أكث دقة وأفضل من حيث الوضع .. يتعين عليا اختيار متى نرد قوة أكبر .. الجمهور لا يريد الحرب وهذه لعبة في مصلحتن”.
ووفقاً للموقع، فإن التقديرات السائدة الآن هي أن الصواريخ التي أطلقت يو الجمعة لن تكون اأخيرة وستكون هنا جولات أخرى.
وقال مصدر إسرائيلي “قد نصل إلى معركة تستمر لعدة أيام، ما يلعب لصالحنا هو أن آخر ما يريده الرأي الام الآن هو الحرب.
ويول الموقع “تصر إرائيل على أنه على الرغم من رد الفعل المنضبط على الصوريخ المطلقة الجمة، فإن الردع ضد حب الله لم يتضرر”.
وقا المصدر “لقد اختنا الرد بضبط حتى ا يصرف الانتباه العالمي عن هجوم الفينة الأسبوع المضي، وننتظر جلسة استماع في مجلس الأن الدولي يوم الاثنين على أمل أن تؤدي إلى إدانة إيران .. نحن في أقصى تركيزنا على إيران”.