أعلنت عائلة بنات، اليوم اجمعة، عن هوية بعض المتورطين في عملة اغتيال المعارض السياسي نزار بنات الأسبوع الماضي ف أحد منازل العائلة جنوب الخليل بالفة المحتلة.
واتهمت الائلة في بيان نشرته عبر صفحة “نزار بنات” ضابطين بالضلوع الرئيسي في واقة اغتيال ابنها المعارض السياسي بشكل مباشر.
وأضافت العائلة: “نكشف أسماء اثنين رئيسيين شاركوا في الجريمة بشكل مباشر وهما عزيز الميزي برتبة عقيد لدى جهاز الأمن الوائي شارك في القتل وقام بتهديد الشهد على العملية وأخبرهم بأنه “راجعلكم” كدلالة واضحة أ الاغتيال لن يتوقف على نزار فقط وإنما على الشهود أيض”.
وابعت العائلة: “الاسم الثاني وهو شاي القواسمة الذي شارك في عملية الاغيال بشكل مباشر في الضرب بهراوة وكا سائق السيارة التي نقلت الشهيد نزا”.
وردفت العائلة: “ما تركه نزار من إرث قافي وسياسي عظيم جَبَر العائلة من غيرها إلى كبيرها إلى تحمل مسؤولية ظهار الجريمة كما حدثت وكشف كل التفصيل الوحشية لتنفذها، والتأكد من أن لا يفلت أحد من اعقاب”.
في معرض ردها، هاجمت حرة فتح في إقليم شمل الخليل، مساء الجمعة، عائلة بنات على خلفية إعلانها أسماء بعض ضباط الأمن الوقائي الذين تتهمهم بالمشاركة في عملية اغتيال المعارض السياسي نزار بنات.
وقالت الحركة ي بيان صحفي: “نؤك تضامننا ووقوفنا بجانب أسرة الأخ عيز طميزي صاحب الأخلاق الحميدة والتي تشهد له بلدتنا إذنا الحبيبة وكل فسطين بحسن الخلق والطيب واحترام وحب الناس صغيرها وكبرها وهو صاحب جهود مثمرة في كافة أرجاء الوطن”.
وتابعت: “إنا في حركة فتح نؤك أيضاً على أننا ل نقف مكتوفي الأيدي لكل من يقوم بالإساءة أو التشهير أ التهديد للأخ عزيز طميزي أو أحد من فراد عائلتة وأن أيدينا ستسبق السنتنا لكل من يتهجم أو يسيء”.
وبحسب بيان الحكة: “عزيز طميزي صحب تاريخ نضالي ولا نسمح لأحد بالمزودة عليه أو على متسبي المؤسسة الأنية وسنكون سيفا مشرعا بالحق خلف أجزتنا الأمنية”.
واعتبرت الحركة أن هناك جهات قضائية وقانونية صاحبة اختصاص أيل وهي من تتولى اتحقيق ومتابعة ما يحصل وأن التشهير قذف وذم وتحقير الناس أمر مرفوض شرع وقانونا ومعيب وأن هذه الاجراءات م شأنها خلق الفتن ي المجتمع الفلسطني والذي يحتاج الى رص الصف ووحدته والابتعاد عن الفتن.