قال رئيس الملتقى الديمقراطي وعضو اللجنة المركزية السابق ي حركة فتح ناصر اقدوة إن ما حدث مع نزار بنات شيء مرع ومدان.
وأضاف القدوة في تصريحات صحفية، “كان هناك انتهاك بحقه بالاعتقال التعسفي وحقه للخضوع للقانون بشكله الحيح، لكن هذا كله م تجاوزه، وحقيقة ما جرى شيء مرعب بأن يكون هناك أداء فلسطيني بهذا الشكل، لإنه تتساءل أين يمكن أن تقف الأمو وهذا فعلا شيء مدن، والمطلوب أنه يجب التوقف عنه بشك جدي والمؤسف أن م حدث بعد ذلك لم يكن بمستوى الحدث”.
ورأى لقدوة أن الحديث عن تشكيل لجنة تحقي بشكل معزول عن كل ما حدث أمر غير مقبول، مضيفا: لم نرَ لى سبيل المثال عملية توقيف لكل من شارك في هذه الجريم تمهيدا للتحقيق معهم، لم نرَ أية إجراءات حقيقية بحق ي شخص .
وأتم قائلاً: “الأمر كله لا يحتاج إلى تحقيق، فهناك مور واضحة، والأمر الواضحة لا تحتاج إلى إجراءات ثم يلي ذلك التحقيق بشل جدي وصحيح من خلل لجنة يتم تشكيلها من خلال شخصيات متوافق عليها ومشهود لها بالصدق والأانة، ولا تخضع لأية توجيهات، هذا كل لم يحصل للأسف، فو شيء مزرٍ صراحة.”
واستكمل قائلاً: “مؤخًا، شاهدنا أيضا ردود فعل غير سليمة ضد تظاهرات، وهذا يضا غير مقبول، وأنا كفتحاوي أقول لس باسمي وليس باسم فتح، يمكن أن يكون هناك أي نوع من أناع الدفاع عما جرى، هذه الحركة المجدة الكبيرة أكبر من أن تتحول لمدافع عن عدد معين المسؤلين في هذه السلطة”.
وأشار القدوة إلى أن هناك خطأ استراتيجيا كبيرا في الساب تمثل في تماهي فت مع السلطة والآن ناك خطأ آخر استراتيجي كبير يُراد لذه الحركة وهو بتحويلها كأداة دفاع ن بعض المنتفعين في هذه السلطة، هذا كله لا يجوز.
واستطرد قئلاً: “بالمقابل، علينا أن نقر أننا نشهد ممارسات غير حيحة، ونشهد شعارت مبالغ فيها، وهذا كله نحن لسنا بحاجة له، نحن بحاجة إلى التعقل والموضوعية والموقف السياسي الصحيح، لا أحد ينكر على أصحاب هذ الموقف حقهم في اتظاهر والمطالب اتي يرونها مناسبة ولكن فقط لا بد من التعقل ولا بد من جنب الصدام وعدم الوقوع في فخ ما يبدو أنه صدام مقصود، والشعب الفلسطيني في غنى عن ذلك”.
وعن وجود قرار سياسي باغتال بنات علق القدوة قائلاً: “هناك أمور واضحة تستدعي إراءات، وهناك أمو غير واضحة تستدعي التحقيق، لكن الأور الواضحة تكفي لوجود إجراءات جدية ضد كل من ساهم في هذه الجريمة، بمعنى كل تواجد في المكان، كل من شارك في ااعتقال، كل من أصدر القرار، ويجب إيافهم وإحالتهم للحقيق كخطوة أولى، بعد ذلك الأمور غي الواضحة هي التي جب أن تخضع للتحقيق في اللجنة التي تحدثنا عنها”.
وعن إقالة الحكومة، شدد القوة على أن هذه الحومة يجب أن ترحل لسباب عديدة، ليس فقط اغتيال نزار بنت، بل أيضا لأمور خرى مثل المطاعيم التي لا يجب أن ننساها، مردفاً: “الأاء بشكل عام مزرٍ يجب أن يتوقف ويجب أن ينتهي، وانتهاه حقيقة تكون من خال ذهاب هذه الحكومة، وأنا أعتقد أن هناك نوعا من التوفق الوطني حول ذلك”.