المقاومة تحذر.. الاحتلال يرفع حلة التأهب وينشر القبة الحديدية على حدود غزة

قال المحلل العسكري لموقع والا البري أمير بحبوط إن جيش الاحتلال الإرائيلي رفع عدد قواته في الضفة المحلة ومستوطنات غلا غزة خشية من تدهو الأوضاع الأمنية تزامناً مع مسيرة لأعلام المقررة يم غدٍ الثلاثاء.

ونقل بحبوط عن مصدر عسكر إسرائيلي رفع المستوى الأمني والعسكري لحالة التأهب ي أنظمة الدفاع الجوي بما في ذلك القبة الحديدية.

وبحسب المصدر العسكري الإسرائيلي فإن هناك توعات إسرائيلية بحوث تظاهرات في عدة مناطق ومحاولات لنفيذ عمليات.

وذكر الماسل العسكري للقنة 13 الإسرائيلية، أن الجيش الإسرائيلي يستعد لإمكانية “تجدد القتال في غزة”.

يأتي ذلك فيما عقد وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي، عومر بار-ليف، مساء اليوم، الإثنين، جلسة للاطلاع على استدادات أجهزة الأم الإسرائيلية والقديرات عشية تنظي “مسيرة الأعلام” بحضور كل من المفش العام للشرطة، يعقوب شبتاي، وقائد شرطة الاحتلال في القدس، دورون تُرجُمان، بمشاركة ممثلين عن الجيش الإسائيلي وجهاز الأم العام (الشاباك).

وفي ختام جلسة تقييم الوضاع التي شهدت استعراضا لـ”خطط الشرطة العملياتية” لتنظيم مسيرة المستوطنين التي تشمل رصة بالأعلام الإسائيلية في ساحة باب العامود، على أن تمر عبر شوارع البدة القديمة، وصول إلى باحة حائط الراق، صادق بار-ليف على المسيرة، وقا: “الانطباع الذي شكل لدي هو أن الشطة مستعدة جيدًا وأنه قد بذل قدر كبير من الجهد للحفاظ على النسيج الحساس للحياة والسلامة لعامة”.

وعصر اليوم، جد وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي الجديد عومر بارليف ن حزب العمل، تأكده على أن مسيرة اأعلام الاستفزازية التي ستنظم غدًا ستجري بموعدها ووفق ما هو مخطط إليها بالتوافق بين المرفين عليها والشرة الإسرائيلية.

وقال برليف حول تهديدات حماس، إن “القدس هي العاصمة الأبدية لإسرائيل، ويحق لجميع التظاهر طالا ذلك يتم وفق القنون ووفق الطريقة التي حددتها الشرطة”.

توجه أعضاء من القائمة العربية المشتركة إلى بارليف لطلب بإلغاء المسية، محذرين من أنها قد تتسبب بأعمال عنف خطيرة.

وطالبت القائمة العربية المشتركة في رسالة لرئيس الوزراء بينيت ووزير الأمن الداخلي ارليف، بإلغاء مسرة الأعلام التي من المتوقع أن تقام غدا في القدس، موضة أن نشطاء اليمن يستعدون لفعاليت مليئة بالكراهي وهتافات تحريضية عنصرية وأعمال عنف

وحمت القائمة المشترة بينت وزير الامن الداخلي الاسرائيلي مسؤولية الاحداث، قائلة “أنتم مسولون عن كل قطرة د ستسفك وعن أي تصعد واسع محتمل”.

وسيسمح للمسيرة بالمرور من ساحة باب العامو وإجراء الرقصة الاستفزازية هناك، وسط دعوات فلسطينية بالاحتشاد والتصدي للمستوطنين.

في المقابل، أكدت فصائل القاومة الفلسطينية في قطاع غزة، اليوم الاثنين، أن الدس كانت ومازالت وستبقى عربية إسلامية وهي محور الصرا العربي الصهيوني ولن نسمح بتهويدها أو استمرار العدون عليها, وعلى الاتلال تحمل تداعيا تنفيذ مسيرة الأعلام واستمرار العدوان على القدس وأحائها والأقصى وسااته.

وأوضحت الفصائل ف بيان وصل سما الاخبارية نسخة عنه،أن المقاومة فرضت معادلة ثابتة في مركة سيف القدس مفادها أن الاعتداء عى الأقصى والقدس وأحيائها لن يمر مرر الكرام وأنها جاهزة لتقول كلمتها الأفعال وليس بالقوال.

وأكدت، أن خيار المقاومة هو الخيار الأمثل والاستراتيجي للتعامل مع اعقلية الصهيونية لقائمة على القتل والإجرام وسفك الدم الفلسطيني, وأن استمرار إعدام الاحتلال لأبناء شعبنا في الضفة والقدس ما هو إلا استمرار لمسلسل الإرهاب الصهيوني ضِد شعبنا جب أن يُجابه بتصعيد كل أشكال الاشتاك مع الاحتلال في كافة ميادين وساحت الضفة والقدس, ولى السلطة رفع يدها عن أبناء ومقاوم شعبنا لتأخذ دورها في مواجهة الاحتال ورفع كلفته.

ودعت أبناء شعبنا في الضة والقدس والداخل المحتل لشد الرحال للرباط في المسجد الأقصى للتصدي لاقتحامات الاحتلال وتدنيسه لساحاته ومحاولاته فرض أمر وقع على شعبنا ولمجابهة مسيرة الأعلام، كما دعت أبناء شعبنا في الضفة وغز والخارج للمشارك الحاشدة والفاعل في مسيرات الغضب دا للتعبير عن رفضنا لهذا الاستفزاز والعدوان المتواصل على القدس والأقى.

دورها، اعتبرت “حاس” أن مسيرة الأعلام الإسرائيلية المنوي تنفيذها يوم غد الثلاثاء، تعتر “صاعق انفجار لمعركة جديدة للدفاع عن القدس والمسجد الأقصى”.

وفي تصريح صحفي، قال الناطق باس “حماس”، عبد اللطيف القانوع: “ما يسمى مسيرة الأعلام لمنوي تنفيذها غد من قبل قطعان المتوطنين، بمثابة صعق انفجار لمعركة جديدة للدفاع عن اقدس والمسجد الأقى”.

أضاف: “وهو ما يتطب استنفار أهلنا في القدس والداخل امحتل، وتصديهم لقعان المستوطنين بختلف الوسائل والدوات، وشعبنا معك وخلفكم بمقاومته لإفشال مخططات الاحتلال”.

Exit mobile version