الرئيس عباس حمل الاحتلال مسؤلية ما يجري بالقدس ويطالب بجلسة عالة في مجلس الأمن

حمل الرئيس الفلسطيني محمود عباس حكوم الاحتلال الإسرايلي المسؤولية الاملة عما يجري في لمدينة المقدسة م تطورات خطيرة واعتداءات آثمة وما يرتب على ذلك من تدعيات.

وحيا الرئيس في كلمة له، اليوم الجعة، أبناء شعبنا العظيم في القدس وف كل مكان، ووقفتهم الشجاعة في الدفا عن القدس، عاصمتنا الأبدية بكافة أيائها، ودفاعهم ع مقدساتنا الإسلاية والمسيحية، وع المسجد الأقصى وكنيسة القيامة والشيخ جراح بشكل خاص.

وأكد أن بطش وإرهاب المتوطنين لن يزيدنا إلا إصراراً على اتمسك بحقوقنا المروعة في إنهاء الإحتلال ونيل الحرية والاستقلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة ذات اسيادة الكاملة بعصمتها الأبدية قد الأقداس.

وحمل حكومة الاحتلال الإسرائيي المسؤولية الكالة عما يجري في الدينة المقدسة من تطورات خطيرة واعتداءات آثمة وما يترب على ذلك من تداعات.

طالب المجتمع الدلي في ظل هذه التطرات الخطيرة بتحم مسؤولياته الكامة لوقف العدوان على أهلنا وشعبنا ومدساتنا، وتوفير احماية الدولية لشبنا الذي يدافع عن حقوقه المشروعة وجوده في أرض وطنه.

ووجه الرئيس، سفيرنا ف الأمم المتحدة لطلب عقد جلسة عاجلة لمجلس الأمن الدولي لتنفيذ قراراته لمتعلقة بالقدس وراضي دولة فلسطين المحتلة.

Exit mobile version