استنكرت نقابة الصحفيين افلسطينيين “اعتداء عناصر أمنية في قطاع غزة بحق الصحفة رواء أبو مرشد وا تعرضت له من إهنات بسبب عدم ارتداءها الحجاب”.
وفي إفادة لنقابة الصحفيين الفلسطينيين، قالت أبو مرشد، إنها “أثناء عملية تصوير يوم الأحد الماض في منطقة جحر الدك شرق المحافظة الوسطى حضر عنصران م الضبط الميداني التابعين لحركة “حماس” وقاما بمنعها زميليتها من التصير ومصادرة الجوا الخاص بزميلتها واحتجازهم لحين وصول الشرطة النسائية بالرغم من كشفها لهم عن طبيعة عملهم الصحفي”.
وأشارت أبو مرشد في إفادتها إل أنها “بعد تواصلها مع داخلية غزة تم السماح لهما بمغارة المكان وأثنا تسليمها بطاقتها تلفظ عليها عنصر اضبط بكلمات جارحة بسبب مظهرها العام، وعدم ارتداء الحاب، والذي قابلته بالاستنكار والرف، فما كان منه إل استلال غصن شجرة البدء في الاعتدا الهمجي عليها ما سبب بجراح في كافة أنحاء جسمها، نقت على إثرها إلى مستشفى الشفاء بغة، وحررت تقرير طبي بما تعرضت له من عتداء، حيث تقدمت بشكوى بالحادثة إلى داخلية غزة”.
واستنكرت نقابة الصحفيين هذا “الاعتداء المجي وغير المقبول من عنصر أمني تابع لحركة “حماس” بحق حفية مشهود لها بعملها الصحفي وتغطيتها الدائمة لمسيرات العودة، فإنها تحمل حركة حماس المسؤولية الكاملة عن هذا الاعتداء امشين وغير الأخلقي ، وتطالبها بالاعتذار علنا لها وٕعادة الاعتبار لزميلة الصحفية” .
وأكد نقابة الصحفيين أنها “ستتواصل مع افة المنظمات الحوقية من أجل محاسبة منفذ هذا الاعتاء قانونيا ونقابا، وستتابع الاجرءات التي ستتخذها حركة “حماس” بهذه لجريمة النكراء بق الصحفية أبو مرشد، محذرة من اجراءت نقابية ستقوم بها في حالة عدم رد ااعتبار لها نتيجة هذا الاعتداء الآثم”.