استشهد 3 شبان، وأصيب 40 مواطنًا بينهم 4 بحالة خطيرة وحرجة، صباح اليوم الثلاثاء، خلال اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي للبلدة القديمة من مدينة نابلس.
ومن بين الشهداء المطارد إبراهيم النابلسي الذي انتشل من مكان العملية مصابًا بحالة حرجة، في حين أن الآخر هو إسلام صبوح، وحسين جمال طه.
وكان جيش الاحتلال أعلن عن اغتيال النابلسي بعد محاصرته داخل منزل في البلدة، قبل أن يتبين أنه مصابًا بحالة حرجة جدًا، وحاول الأطباء في مستشفى رفيديا إنقاذ حياته، إلا أنه فارق الحياة.
وأطلقت قوات الاحتلال عدة صوايخ على المنزل الذي كان بداخله النابلسي والذي رفض تسليم نفسه للاحتلال، وسط اشتباكات خاضها مع تلك القوات، ما أدى لإصابته بجروح حرجة.
وتطارد قوات الاحتلال النابلسي منذ أشهر، وتتهمه بالوقوف خلف عمليات إطلاق نار منها تجاه منطقة قبر يوسف منذ أسابيع ما أدى لإصابة ضابط إسرائيلي ومستوطنين.
استشهد 3 شبان، وأصيب 40 مواطنًا بينهم 4 بحالة خطيرة وحرجة، صباح اليوم الثلاثاء، خلال اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي للبلدة القديمة من مدينة نابلس.
ومن بين الشهداء المطارد إبراهيم النابلسي الذي انتشل من مكان العملية مصابًا بحالة حرجة، في حين أن الآخر هو إسلام صبوح، وحسين جمال طه.
وكان جيش الاحتلال أعلن عن اغتيال النابلسي بعد محاصرته داخل منزل في البلدة، قبل أن يتبين أنه مصابًا بحالة حرجة جدًا، وحاول الأطباء في مستشفى رفيديا إنقاذ حياته، إلا أنه فارق الحياة.
وأطلقت قوات الاحتلال عدة صوايخ على المنزل الذي كان بداخله النابلسي والذي رفض تسليم نفسه للاحتلال، وسط اشتباكات خاضها مع تلك القوات، ما أدى لإصابته بجروح حرجة.
وتطارد قوات الاحتلال النابلسي منذ أشهر، وتتهمه بالوقوف خلف عمليات إطلاق نار منها تجاه منطقة قبر يوسف منذ أسابيع ما أدى لإصابة ضابط إسرائيلي ومستوطنين.
استشهد 3 شبان، وأصيب 40 مواطنًا بينهم 4 بحالة خطيرة وحرجة، صباح اليوم الثلاثاء، خلال اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي للبلدة القديمة من مدينة نابلس.
ومن بين الشهداء المطارد إبراهيم النابلسي الذي انتشل من مكان العملية مصابًا بحالة حرجة، في حين أن الآخر هو إسلام صبوح، وحسين جمال طه.
وكان جيش الاحتلال أعلن عن اغتيال النابلسي بعد محاصرته داخل منزل في البلدة، قبل أن يتبين أنه مصابًا بحالة حرجة جدًا، وحاول الأطباء في مستشفى رفيديا إنقاذ حياته، إلا أنه فارق الحياة.
وأطلقت قوات الاحتلال عدة صوايخ على المنزل الذي كان بداخله النابلسي والذي رفض تسليم نفسه للاحتلال، وسط اشتباكات خاضها مع تلك القوات، ما أدى لإصابته بجروح حرجة.
وتطارد قوات الاحتلال النابلسي منذ أشهر، وتتهمه بالوقوف خلف عمليات إطلاق نار منها تجاه منطقة قبر يوسف منذ أسابيع ما أدى لإصابة ضابط إسرائيلي ومستوطنين.
وأشاروا إلى أن قوات الاحتلال أطلقت النار بشكل عشوائي على مواطنين كانوا في المنطقة ما أدى لإصابة عدد كبير من المواطنين مشيرين إلى أنه سمع أصوات انفجارات في المنطقة.