قدم عدد من الأسرى دال سجون الاحتلال الإسرائيلي مبادرة
تطالب بتأجيل إجراء الاتخابات الفلسطينية، وتعيين الأسير لمناضل مروان البغوثي نائبا للرئي محمود عباس، وعودة الدكتور ناصر الدوة لموقعه في مركزية فتح.
ودعت مبادرة السرى (ناصر عويص…ماجد المصري…حسام اهين) إلى التنسيق مع فصائل العمل الوطني والاسلامي للعمل على تأجيل الانتخابات التشريعي إنطلاقا من بوابة القدس، مشيرة إلىأن الواقع السياس الإسرائيلي لن يسمح باجراءها في ظل الصراعات السياسي القائمة في هذه امرحلة داخل النظا السياسي لكيان الاحتلال الذي يتجه حو انتخابات خامس”.
أوضحت المبادرة، أنه بعد عملية تأجل الانتخابات يصد مرسوم رئاسي بتعديل المادة (38) يتيح الفرصة لأي مواطن لسطيني تنطبق علي شروط الترشح من أ يرشح نفسه لمنصب لرئاسة.
وأضافت : “بعد الرسوم الرئاسي يتم الإعلان على سحب قئمة الحرية بهدف دمج القائمتين في قئمة واحدة بما يلبي مصلحة الحركة، ف الوقت الذي يتم فه فتح حوار مع بقي القوائم الأخرى”.
وشدت بأنه يجب إعادة لنظر في قرار فصل لدكتور ناصر القدة من الحركة، والعمل على إعادته إلى صفوفها، وإلى عضوية اللجنة المركزية في رسالة مصالحة داخلية قوية للقواعد الفتحاوية وللجمهور الفلسطيني.
كما اقترحت المبادرة إصدار رسوم رئاسي لإجرا الانتخابات الرئسية وفق النظام الأمريكي، أي ترشح ارئيس ونائبه في ورقة واحدة، وبهذه اطريقة يكون الأخ أبومازن هو مرشح الركة للرئاسة بينم يحتل الأخ مروان لبرغوثي مكان نائ الرئيس في ذات الرقة.
ن المبادرة:
سيادة الأخ الرئيس محمود عباس “بومازن” رئيس دول فلسطين ورئيس حركة فتح حفظه الله ورعاه
الخوات الأخوة أعضا اللجنة المركزية المحترمين
تحية القدس الاصمة وفلسطين الدلة المستقلة وبعد
كلنا مل أن تصلكم رسالتنا هذه وأنتم تنعمن بموفور الصحة والعافية بعد عودتكم من الرحلة العلاجة إلى المائيا، كما ونتوجه اليكم بأر التهاني بمناسب حلول شهر رمضان امبارك أعاده الله علينا وعليكم وقد حققت أماني شعبنا الوطنية والانسانة.
في إثر التداعيات الكثيرة التي تؤلم القوب والتي وصلت اليها أوضاعنا التنظيمية نتيجة سوء الااء هنا أو هناك، وا نجم عنها من أزم ثقة، فإننا نرى أ تفعالات التناقض القائمة ما زالت تري داخل سفينة فتح، وبالامكان السيطرة عليها واحتوائها بحكمتكم المعهودة للحيلولة دون خر جدار السفينة الذي فيه مضرة جسيمة للجميع، وفي ذات الياق نؤكد بأن الشراكة في صناعة القررات التنظيمية واوطنية تمنح الحرك قوة واحترام كبيرين على مختلف المسويات، كما أن التنكر لمبدأ وقيمة الراكة من أي جهة كات هو مصدر ضعف وتقة مقتل للحركة، وإن كان البعض يعتقد أنه نقطة قوة لصاله
وعليه فإننا أخوتكم ن قيادات وكوادر الحركة داخل السجون الصهيونية نتقدم ليكم بهذه الأفكا كمبادرة لرأب الصدع، ونعتقد أن الاتجابة لها سيحمين وطنية وتنظيمية، ويصون تضحيات شهدائنا وأسرانا وجرحانا، ويحمي تاريخ واضر ومستقبل حركتا، كل ذلك بعيدا ع أية اعتبارات أو سابات شخصية
أولا: بالتنيق مع فصائل العمل الوطني والاسلامي يجب العمل على تأجيل الانتخابات التشريعية إنطلاقا من بوابة القدس، خاص وان الواقع السياسي الاسرائيلي لن سمح باجراءها في ظل الصراعات السياسية القائمة في هذه المرحلة داخل النظام السياسي لكيان لاحتلال الذي يتج نحو انتخابات خامسة.
ثانيا: بعد عملية التأجيل يصدر مرسوم ئاسي بتعديل الماة (38) يتيح الفرصة أي مواطن فلسطيني تنطبق عليه شروط اترشح من أن يرشح نسه لمنصب الرئاسة.
ثالثا: بعد المرسوم الرئسي يتم الإعلان على سحب قائمة الحري بهدف دمج القائمتين في قائمة واحدة بما يلبي مصلحة الركة، في الوقت الذي يتم فيه فتح حوار مع بقية القوائم الأخرى، حيث يوجد ملايقل عن 15 قائمة دور في فلك حركة فح، ومعظمها لن يتجاوز سية الحسم، مم يعني ضياع عشرات لالاف الأصوات الي يتراوح حجمها البرلماني بين 7-10 مقعد على الأقل، هذه كلها على حساب حركة فتح، ونعتقد أنه يوجد فرصة جيدة للحاور مع القائمين عليها والتوصل إلى حلول مرضية معهم.
رابع: يجب إعادة النظر في قرار فصل الأخ ناصر القوة من الحرة والعمل على إعادته إلى صفوفها وإل عضوية اللجنة المركزية في رسالة مصلحة داخلية قوية للقواعد الفتحاوية وللجمهور الفلسطيي.
خاما: نقترح إصدار مروم رئاسي لإجراء الانتخابات الرئاسة وفق النظام الأمريكي، أي ترشح الريس ونائبه في ورقة واحدة، وبهذه الطيقة يكون الأخ أبومازن هو مرشح الحرة للرئاسة بينما يحتل الأخ مروان الرغوثي مكان نائب الرئيس في ذات الورة، وبهذه الطريقة نؤكد وحدة الحركة لقائمة على شرعبة قيادتها التاريخي ورمزية مناضليها ، وشرعية الأخ الريس ابومازن وقيمت التاريخية مصدر فخر لنا، كما هو الحال بالنسبة لرمزية وشعبية الأخ القاد مروان البرغوثي فهذه أوراق قوة عى الحركة الاستفاة منها وتحويلها إلى رصيد تنظيمي يعد بالفائدة على الحركة ويمنحها القوة المناسبة والطبيعية على الأصعدة اوطنية، الاقليمية والدولية كافة
وحتى نلتقي وإياكم تحت سماء الحرية فوق ثرى الدس المحررة، العه هو العهد والقسم والقسم وإنها لثوة حتى النصر.