فريق الرئيس عباس يعقد مشاورات ودرس خيارات هامة بخصوص الانتخابات

القدس 24 … قالت مصادر خاصة حضرت فعاليات انطاق مهرجان مدينة بيت لحم عاصمة الثقفة العربية أن فريق الرئيس الفلسطيني محمود عباس يعمل علي مدار الساعة لراسة كافة الخيارت والسيناريوهات لمحتملة لعقد الاتخابات التشريعية المقبلة.

واوضحت المصادر التي فضلت عدم ذكر اسمها ان هناك مشاورات كبيرة تجريها القيادة الفلسطينية حول امكانية قد الانتخابات الشريعية الفلسطينية في موعدها المحد في 22 مايو المقبل وفق الجدول الزمني للمراسيم الرئاسية و اجندة لجنة الانتخابات المركزية من عدمه.

وتشير التقديرات ان هناك تخوف لدي الرئيس عباس ان تفرز الانتخابات نتائج غير مدروسة وغر محمودة في ظل وجد قوائم متعددة منافسة علي الساحة افلسطينيةً خاصة امحسوبة علي حركة فتح التي يتزعمها عاس وخشية ان تفضي خروجها عن سيطرته وحساباته وعلي وجه الخصوص استحقاق اانتخابات الرئاسية و طبيعة التمثيل وانعكاساتها علي المجلس الوطني ومنظمة التحرير .

و افادت المصادر ان هناك اسبب القلق ازدات بعد تجاهل رئيسة الوزاء الالمانية أنغلا ميركل لاستقبا الرئيس عباس خلال زيارته الاخيرة أمانية لاجراء فحوات طبية واكتفائه بارسال شخص من الارجية الالمانية لاطمئنان علي صحت

وكانت وسائل اعلام الانية قالت ان موقف رئيسة الوزراء واحة وابلغتها للفلطينين علي ضرورة السير باجراء الانتخابات في الاراضي لفلسطينية واي محولات للتاخير قد يشكل انتكاسة كبيرة للديمقراطية والحريات ويعمق الازمة و قد يشكل خطراً عي تمويل الدول المانحة لخزينة السلطة الفلسطينية.

وافصحت المصادر ذاتها ان فيق عباس اوعز للدكتور رياض المالكي زير الخارجية الفسطيني الترتيب فواً لجولة واسعة للعديد من العواصم ااوربية بحجة الطل منها الضغط علي ارائيل لعقد الانتابات في القدس مع ستطلاع المزاج الوروبي في حال قام لرئيس عباس بتأجي او إلغاء الانتخابات بحجة عدم تمكن عقدها في القدس وماركة المقدسين فيا

ويري المصدر ان الوق يداهم فريق الرئيس عباس حول امكاني اتخاذ قرارات وبحث خيارات جديدة تشل مخرجاً مقنعاً امام دول الاتحاد ااوربي والولايات لامريكية والجمهور الفلسطيني وخاصة مع اقتراب موعد الدعاية الانتخابية التي ستنطلق نهاية شهر ابريل الجاري.
القياة الفلسطينية اما خيارات صعبة خلال الايام القليلة اقادمة اما الذهاب للانتخابات مرغمة او التأجيل والهروب للامام وتحمل التائج الكارثية الي ستنتج عن تلك الرارات.

 

Exit mobile version