أفادت مصادر في جهاز المخابرت العامة الذي يترأسه الوزير بالسلطة الفلسطينية ماجد أن دُعي لاجتماع أمني طارئ ليلة الثاثاء للتشاور حول ازمة القوائم واقتراب موعد الانتخابات في ظل انتقادات واسعة واحتجاجات في صفوف كوادر حركة فتح في القواعد النظيمية اضافة لادء السلطة في السنوات الاخيرة.
وافادت مصار مطلعة في اللجنة الامنية الفلسطينية ان هناك حالة من التوتر تسود الاجزة الامنية والقيدة الفلسطينية بع اعلان القيادي البرغوثي ترشحه للرئاسة ودعم قائمة اليادي المفصول من حركة فتح ناصر القدة.
وافادت المصادر نفسها انه اوكلت مهام لجهات متعددة للتحرك لاضعاف حضور القوة وقائمته والتقيل من حضوره بالمشهد الانتخابي. كما قررت اللجنة توكيل بعض القيادات الانية السابقة، والي تعمل في مراكز احاث ودراسات إلى العمل علي تجنيد مجوعة من الكتاب والصحفيين والنشطاء على منصات السوشيال ميديا لتشتيت الاظار واضعاف حضور القدوة بالشارع الفلسطيني.
واضافت المصادر ذاتها ان العميد احمد عيسى العضو الابق في فريق تنسيق وتبادل المعلومات الدولية مع اللجن الامنية الفلسطيية الامريكية الت كن يترأسها الوزير الامريكي دايتون تولى قيادة فريق الطعن بأهم المرشحين في قائمة المستقل وخاصة القيادي بحركة فتح سمير المهراوي لاسقاط قائة المستقبل التابة لتيار الاصلاح الديمقراطي بزعامة دحلان.
واعربت مصادر قاونية وحقوقية عن استغرابها من حجم اطعون المقدمة من قبل اشخاص وجهات محوبة على السلطة الفلسطينية غالبيته سيتم رفضها شكلاً ومضموناً والتي تتبر في اطار الاشغال والكيدية والمناكفات السياسية التي تشهدها الساحة لفلسطينية يذكر ا لجنة الانتخابات المركزية تلقت اكثر من 300 طعناً بقائة المستقبل، بهدف اسقاطها.